بدأت العلاقات الدبلوماسية بين نيبال والمملكة العربية السعودية في 15 مارس 1977 م وقد بدأ التعاون الإقتصادي بين البلدين عندما إفتتحت نيبال سفارتها في المملكة العربية السعودية عام 1978 م حيث ركّز التعاون الإقتصادي المقدّم من المملكة العربية السعودية على مشاريع التنمية الزراعية ، والمساعدة في حالات الطوارئ ، كما قامت المملكة بتقديم مساعدات على شكل قروض لنيبال في شتى مشاريعها والتي من ضمنها مشروع الطاقة الكهرومائي .
وقد تعزّزت العلاقات بين البلدين بإفتتاح سفارة المملكة العربية السعودية لدى نيبال عام 2012 م ، كذلك فإن الزيارات الرئيسية بين البلدين قد ساهمت في تعزيز العلاقات بينهما إلى حدٍ كبير .
أهم الزيارات رفيعة المستوى على مستوى القيادات في البلدين :

• زيارة الملك النيبالي الأسبق غيانيندرا بير بيكرام شاه عندما كان أميرًا عام 1983 م .
• زيارة الملك النيبالي السابق بيرندرا بير بيكرام شاه والملكة آيشورايا راي لاكشمي ديوي شاه عام 1983 م
• زيارة وزير الإتصالات النيبالي الدكتور محمد محسن ، ووزير الخارجية الدكتور باراكاش شاران ماهات ، ووزير العمل السيد أوربا دات بانتا عام 2004 م .
• زيارة ولي العهد النيبالي السابق بارس بير بيكرام شاه عام 2005 م للمملكة .
• زيارة صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان ال سعود وزير الخارجية لنيبال عام 2022م حيث تم توقيع الإتفاقية العامة للتعاون بين المملكة ونيبال.


الصندوق السعودي للتنمية : ساهم الصندوق السعودي للتنمية في تمويل عدد من المشاريع الإنمائية في نيبال، من خلال توقيع عدد من الاتفاقيات لتقديم قروض ميسرة ومنها: 

اسم المشروع ​المبلغ ( بملايين الريالات )​​المجموع
مارشندي الكهرومائي ​​45.4
باجماتي للري ( المرحلة الأولى ) ​​35.6
باجماتي للري ( المرحلة الثانية ) ​​109
استكمال مشروع باجماتي للري​​56.25
بودي قانجا للطاقة الكهرومائية​​112.2

358.8​

إتفاقيات القروض لعام 2015 م

اسم المشروع ​​المبلغ ( بملايين الريالات ) ​المجموع
تطوير نظام الري في منطقة دوندوا ​​93.75

​​