إشارة الى ما أوردته صحيفة عكاظ في عددها الصادر بتاريخ 17/2/2011م بخصوص اختطاف مواطن سعودي في سوريا, ودفع فدية لقاء اطلاق سراحه. تود السفارة أن توضح أنها لم تتلق أي بلاغ عن إختفاء المواطن المشار إليه أو عن إختطافه وجهود إطلاق سراحه ـ كما جاء في الخبر ـ من أي جهة كانت بما فيها ذويه.

 

   وسوف تقوم السفارة بتقصي كافة المعلومات والحقائق المتعلقة بهذا الأمر, وستبذل كل جهد ممكن في هذا الخصوص.