الدولة الليبية بها مواقع سياحيه هامه وتقع على البحر المتوسط شمالا وشرقا مصر وجنوبا السودان وتشاد والنيجر ومالي وغربا الجزائر وتونس.
الجانب الإسلامي:
إسلامية سنية وعلى المذهب المالكي و ينتشر بها الزوايا الصوفية وبها نسبة تكاد تكون الاعلى من حفظة القران بالنسبة لعدد السكان.
الجانب الاقتصادي والثقافي:
الوضع الاقتصادي الليبي الان في حالة ركود نسبي حيث يعتمد معظمه الان على نشاط الافراد ومازالت معظم الشركات التي تركت البلاد لم ترجع الى الان لمعاودة نشاطها لعدة اسباب اهمها الهاجس الامني والمطالبة بالتعويضات ونستطيع القول بأن النشاط الاقتصادي الان في حالة ركود. اما النشاط الثقافي الليبي كانت تعاني من الاهمال والتوجيه القسري لخدمة النظام السابق وكذلك كان النشاط الثقافي محصورا وغير قادر على بلوغ خطابه الثقافي وقد وعد وزير الثقافة بالحكومة الانتقالية الليبية بفتح منظومه ثقافيه تمكن الجميع من المساهمة في الحراك الثقافي وانه سوف يتم قريبا الاعلان عن برنامج يتضمن نشاط ثقافيا وفنيا متنوعا في جميع المدن الليبية.
الجانب السياسي:
تمر ليبيا الان بمرحلة انتقاليه بعد قيام ثورة 17 فبراير وسوف يكون أول انتخابات لها من النصف الاخير من شهر يونيو وذلك لاختيار المؤتمر الوطني والذي سيكون الترشيح فيه فردي وكذلك نسبي وفق نظام القوائم ثلثي المقاعد 200 مقعد لقوائم الاحزاب بينهما 64 مقعد للمستقلين مهمة المجلس هي تعيين حكومة جديده وصياغة دستور البلاد في غضون شهرين ويعرض للاستفتاء العام في مدة لا تتجاوز 30 يوما ويتم اقراره في حالة موافقة ثلثي الناخبين.