محتوى الصفحة
العلاقات الليبيه السعوديه وتذبذبها خلال العقود الاربعة الماضيه والتي اتسمت بعدم الاستقرار وبلغت ذروتها في عام 2005م والتي تمثل بسحب السفير من طرابلس غير انه ومنذ قمة الكويت وسعى خادم الحرمين الشريفين الى المصالحه العربية وما اعقبها في قمة الدوحه من عقد لقاء مصالحة بين خادم الحرمين الشريفين والعقيد القذافي فقد شهدت العلاقات بين البلدين نوعا من التحسن وحاولات من الجانب الليبي مد الجسور التواصل مع المملكة الا انه بعد الثورة بدأت في تحسن شديد بعد الاتفاق على تبادل السفراء لدى البلدين