الجانب الإسلامي:
نسبة المسلمين الرسمية في أوغندا 12% من عدد السكان البالغ الأربعة والثلاثين مليون نسمة ولكن في الحقيقة نسبهم تتجاوز 20% وليس لهم وجود حقيقي بالحكومة نظراً للخلافات بينهم.
الجانب الاقتصادي والثقافي:
تعتبر أوغندا دولة غالية جداً تضاهي الدول الأوربية في غلاء معيشتها وتبلغ نسبة التضخم معدلات عالية جداً حيث أنها وصلت في سنة 2011م 34% ويعاني السكان من الغلاء الذي يزداد يوماً بعد يوم.
أما من الناحية الثقافية فلا يوجد نشاط ملموس في الحياة الثقافية الأوغندية.
الجانب السياسي:
نظام الحكم في أوغندا رئاسي ويتم انتخاب الرئيس بشكل مباشر من الشعب ويتميز الرئيس الحالي بأنه مكث أطول فترة من ضمن جميع حكام شرق أفريقيا حيث له ستة وعشرين سنة وهو يحكم أوغندا من خلال فوزه بالانتخابات.